یعلم مابین أیدیهم وما خلفهم ولا یحیطون به علما. وعنت الوجوه للحی القیوم وقد خاب من حمل ظلما وکذلک أنزلناه قرأنا عربیا وصرفنا فیه من الوعید لعلهم یتقون أو یحدث لهم ذکرا (طه، آیه 110-111-113)