زمان مطالعه: < 1 دقیقه
وفی ضوء ما انتهینا إلیه من اعتبار الفقیه الأعلم حاکماً عاماً للمسلمین، ورئیساً أکبر للدولة الإسلامیة.. ومن أن التشکیلات الحکومیة تعود إلی طبیعة متطلبات الظروف ومقتضیات الأحوال المحیطة بالأمة والحکومة والملابسة لهما یکون توزیع السلطات الثلاث، بالشکل الذی یعطی المخطط العام للحکومة کما یلی: