لاحظ ح 46 من کتابنا فی نصّ أبی الحسن الرضا علیه السلام فی ولده.
و ح 94 «حدیث اللوح» و
فِیهِ: «وَ عَلِیٌّ وَلِیِّی وَ نَاصِرِی … لَأُقِرَّنَّ عَیْنَهُ بِمُحَمَّدٍ ابْنِهِ وَ خَلِیفَتِهِ مِنْ بَعْدِهِ فَهُوَ وَارِثُ عِلْمِی وَ مَعْدِنُ حِکْمَتِی وَ مَوْضِعُ سِرِّی وَ حُجَّتِی عَلَى خَلْقِی جَعَلْتُ الْجَنَّةَ مَثْوَاهُ وَ شَفَّعْتُهُ فِی سَبْعِینَ مِنْ أَهْلِ بَیْتِهِ کُلُّهُمْ قَدِ اسْتَوْجَبُوا النَّارَ.
وَ أَخْتِمُ بِالسَّعَادَةِ لِابْنِهِ عَلِیٍّ وَلِیِّی وَ نَاصِرِی وَ الشَّاهِدِ فِی خَلْقِی وَ أَمِینِی عَلَى وَحْیِی، أُخْرِجُ مِنْهُ الدَّاعِیَ إِلَى سَبِیلِی وَ الْخَازِنَ لِعِلْمِی الْحَسَنَ ثُمَّ أُکْمِلُ ذَلِکَ بِأَنَّهُ رَحْمَةٌ لِلْعَالَمِینَ … الخ».
وَ لاحظ ح 93 «حَدِیثَ الْخَضِرِ» وَ فِیهِ: «وَ أَشْهَدُ عَلَى مُحَمَّدِ بْنِ عَلِیٍّ أَنَّهُ الْقَائِمُ بِأَمْرِ عَلِیِّ بْنِ مُوسَى وَ أَشْهَدُ عَلَى عَلِیِّ بْنِ مُحَمَّدٍ أَنَّهُ الْقَائِمُ بِأَمْرِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِیٍّ وَ أَشْهَدُ عَلَى الْحَسَنِ بْنِ عَلِیٍّ أَنَّهُ الْقَائِمُ بِأَمْرِ عَلِیِّ بْنِ مُحَمَّدٍ … الخ».
وَ ح 103 وَ فِیهِ: «بَعْدَ الْحَسَنِ وَ الْحُسَیْنِ فِی الْأَعْقَابِ بَعْدَ الْأَعْقَابِ».