جستجو
این کادر جستجو را ببندید.

باب فی الغیبة

زمان مطالعه: 6 دقیقه

113- سَعْدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ وَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ الْحِمْیَرِیُّ، قَالا:

حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَیْنِ بْنِ عُمَرَ بْنِ یَزِیدَ، عَنِ الْحُسَیْنِ بْنِ الرَّبِیعِ الْمَدَائِنِیِّ قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ، عَنْ أَسِیدِ بْنِ ثَعْلَبَةَ، عَنْ أُمِّ هَانِئٍ، قَالَتْ: لَقِیتُ أَبَا جَعْفَرٍ مُحَمَّدَ بْنَ عَلِیِّ بْنِ الْحُسَیْنِ بْنِ عَلِیِّ بْنِ أَبِی طَالِبٍ عَلَیْهِمُ السَّلَامُ، فَسَأَلْتُهُ عَنْ هَذِهِ الْآیَةِ: فَلا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ، الْجَوارِ الْکُنَّسِ(1)

فَقَالَ: إِمَامٌ یَخْنِسُ فِی زَمَانِهِ، عِنْدَ انْقِضَاءٍ مِنْ عِلْمِهِ سَنَةَ سِتِّینَ وَ مِائَتَیْنِ، ثُمَّ یَبْدُو کَالشِّهَابِ الْوَقَّادِ فِی ظُلْمَةِ اللَّیْلِ، فَإِنْ أَدْرَکْتَ ذَلِکَ قَرَّتْ عَیْنَاکَ(2)

114- سَعْدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ وَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ الْحِمْیَرِیُّ وَ مُحَمَّدُ بْنُ یَحْیَى الْعَطَّارُ جَمِیعاً، قَالُوا: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عِیسَى وَ إِبْرَاهِیمُ بْنُ هَاشِمٍ وَ أَحْمَدُ بْنُ أَبِی عَبْدِ اللَّهِ الْبَرْقِیُّ وَ مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَیْنِ بْنِ أَبِی الْخَطَّابِ جَمِیعاً قَالُوا: حَدَّثَنَا أَبُو عَلِیٍّ الْحَسَنُ بْنُ مَحْبُوبٍ السَّرَّادُ، عَنْ دَاوُدَ بْنِ الْحُصَیْنِ، عَنْ أَبِی بَصِیرٍ، عَنِ الصَّادِقِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنْ آبَائِهِ عَلَیْهِمُ السَّلَامُ، قَالَ:

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ:

الْمَهْدِیُّ مِنْ وُلْدِی، اسْمُهُ اسْمِی، وَ کُنْیَتُهُ کُنْیَتِی، أَشْبَهُ النَّاسِ بِی خَلْقاً وَ خُلْقاً، تَکُونُ لَهُ غَیْبَةٌ وَ حَیْرَةٌ حَتَّى تَضِلَّ الْخَلْقُ عَنْ أَدْیَانِهِمْ، فَعِنْدَ ذَلِکَ یُقْبِلُ کَالشِّهَابِ الثَّاقِبِ، فَیَمْلَؤُهَا قِسْطاً وَ عَدْلًا کَمَا مُلِئَتْ ظُلْماً وَ جَوْراً(3)

115- سَعْدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ وَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ الْحِمْیَرِیُّ وَ مُحَمَّدُ بْنُ یَحْیَى الْعَطَّارُ وَ أَحْمَدُ بْنُ إِدْرِیسَ جَمِیعاً، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَیْنِ بْنِ أَبِی الْخَطَّابِ وَ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِیسَى وَ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ الْبَرْقِیِّ، وَ إِبْرَاهِیمَ بْنِ هَاشِمٍ جَمِیعاً، عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِیِّ بْنِ فَضَّالٍ، عَنْ ثَعْلَبَةَ بْنِ مَیْمُونٍ، عَنْ مَالِکٍ الْجُهَنِیِّ، وَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ الْوَلِیدِ رَضِیَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ الصَّفَّارُ وَ سَعْدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدٍ الطَّیَالِسِیِّ عَنْ مُنْذِرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ قَابُوسٍ، عَنِ النَّصْرِ بْنِ أَبِی السَّرِیِّ، عَنْ أَبِی دَاوُدَ سُلَیْمَانَ بْنِ سُفْیَانَ الْمُسْتَرِقِّ، عَنْ ثَعْلَبَةَ بْنِ مَیْمُونٍ، عَنْ مَالِکٍ الْجُهَنِیِّ، عَنِ الْحَارِثِ بْنِ الْمُغِیرَةِ النَّصْرِیِّ، عَنِ الْأَصْبَغِ بْنِ نُبَاتَةَ، قَالَ: أَتَیْتُ أَمِیرَ الْمُؤْمِنِینَ عَلِیَّ بْنَ أَبِی طَالِبٍ عَلَیْهِ السَّلَامُ، فَوَجَدْتُهُ مُتَفَکِّراً یَنْکُتُ فِی الْأَرْضِ، فَقُلْتُ:

یَا أَمِیرَ الْمُؤْمِنِینَ مَا لِی أَرَاکَ مُتَفَکِّراً تَنْکُتُ فِی الْأَرْضِ، أَ رَغِبْتَ فِیهَا؟! فَقَالَ: لَا وَ اللَّهِ، مَا رَغِبْتُ فِیهَا، وَ لَا فِی الدُّنْیَا یَوْماً قَطُّ، وَ لَکِنْ فَکَّرْتُ فِی مَوْلُودٍ یَکُونُ مِنْ ظَهْرِی، الْحَادِیَ عَشَرَ مِنْ وُلْدِی، هُوَ الْمَهْدِیُّ، یَمْلَؤُهَا عَدْلًا کَمَا مُلِئَتْ جَوْراً وَ ظُلْماً، تَکُونُ لَهُ حَیْرَةٌ وَ غَیْبَةٌ یَضِلُّ فِیهَا أَقْوَامٌ، وَ یَهْتَدِی فِیهَا آخَرُونَ.

فَقُلْتُ: یَا أَمِیرَ الْمُؤْمِنِینَ، وَ إِنَّ هَذَا لَکَائِنٌ؟

فَقَالَ: نَعَمْ، کَمَا إِنَّهُ مَخْلُوقٌ، وَ أَنَّى لَکَ بِالْعِلْمِ بِهَذَا الْأَمْرِ، یَا أَصْبَغُ، أُولَئِکَ‏

خِیَارُ هَذِهِ الْأُمَّةِ مَعَ أَبْرَارِ هَذِهِ الْعِتْرَةِ.

قُلْتُ: وَ مَا یَکُونُ بَعْدَ ذَلِکَ؟

قَالَ: ثُمَّ یَفْعَلُ اللَّهُ ما یَشاءُ، فَإِنَّ لَهُ إِرَادَاتٍ وَ غَایَاتٍ وَ نِهَایَاتٍ(4)

116- سَعْدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِیسَى، عَنْ عَلِیِّ بْنِ النُّعْمَانِ، عَنْ هَارُونَ بْنِ خَارِجَةَ، عَنْ أَبِی بَصِیرٍ، عَنْ أَبِی جَعْفَرٍ عَلَیْهِ السَّلَامُ قَالَ: إِنَّ ذَا الْقَرْنَیْنِ لَمْ یَکُنْ نَبِیّاً، وَ لَکِنَّهُ کَانَ عَبْداً صَالِحاً أَحَبَّ اللَّهَ فَأَحَبَّهُ اللَّهُ، وَ نَاصَحَ لِلَّهِ فَنَاصَحَهُ اللَّهُ، أَمَرَ قَوْمَهُ بِتَقْوَى اللَّهِ، فَضَرَبُوهُ عَلَى قَرْنِهِ، فَغَابَ عَنْهُمْ زَمَاناً، ثُمَّ رَجَعَ إِلَیْهِمْ، فَضَرَبُوهُ عَلَى قَرْنِهِ الْآخَرِ، وَ فِیکُمْ مَنْ هُوَ عَلَى سُنَّتِهِ(5)

117- عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ الْحِمْیَرِیُّ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ هِلَالٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِی نَجْرَانَ، عَنْ فَضَالَةَ بْنِ أَیُّوبَ، عَنْ سَدِیرٍ قَالَ:

سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ عَلَیْهِ السَّلَامُ یَقُولُ: إِنَّ فِی الْقَائِمِ سُنَّةً مِنْ یُوسُفَ عَلَیْهِ السَّلَامُ.

قُلْتُ: کَأَنَّکَ تَذْکُرُ خَبَرَهُ أَوْ غَیْبَتَهُ؟

فَقَالَ لِی: وَ مَا تُنْکِرُ مِنْ ذَلِکَ هَذِهِ الْأُمَّةُ، أَشْبَاهُ الْخَنَازِیرِ، إِنَّ إِخْوَةَ یُوسُفَ کَانُوا أَسْبَاطاً أَوْلَادَ أَنْبِیَاءَ، تَاجَرُوا یُوسُفَ وَ بَایَعُوهُ، وَ هُمْ إِخْوَتُهُ وَ هُوَ أَخُوهُمْ فَلَمْ یَعْرِفُوهُ حَتَّى قَالَ لَهُمْ: «أَنَا یُوسُفُ».

فَمَا تُنْکِرُ هَذِهِ الْأُمَّةُ أَنْ یَکُونَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ- فِی وَقْتٍ مِنَ الْأَوْقَاتِ- یُرِیدُ أَنْ یَسْتُرَ حُجَّتَهُ؟! لَقَدْ کَانَ یُوسُفُ عَلَیْهِ السَّلَامُ إِلَیْهِ مُلْکُ مِصْرَ، وَ کَانَ بَیْنَهُ وَ بَیْنَ وَالِدِهِ مَسِیرَةُ ثَمَانِیَةَ عَشَرَ یَوْماً، فَلَوْ أَرَادَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ أَنْ یُعَرِّفَهُ مَکَانَهُ لَقَدَرَ عَلَى ذَلِکَ، وَ اللَّهِ لَقَدْ سَارَ یَعْقُوبُ وَ وُلْدُهُ عِنْدَ الْبِشَارَةِ مَسِیرَةَ تِسْعَةِ أَیَّامٍ مِنْ بَدْوِهِمْ إِلَى مِصْرَ.

فَمَا تُنْکِرُ هَذِهِ الْأُمَّةُ أَنْ یَکُونَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ یَفْعَلُ بِحُجَّتِهِ مَا فَعَلَ بِیُوسُفَ أَنْ یَکُونَ یَسِیرُ فِی أَسْوَاقِهِمْ، وَ یَطَأُ بُسُطَهُمْ، وَ هُمْ لَا یَعْرِفُونَهُ؟ حَتَّى یَأْذَنَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ أَنْ یُعَرِّفَهُمْ بِنَفْسِهِ کَمَا أَذِنَ لِیُوسُفَ حَتَّى قَالَ لَهُمْ: هَلْ عَلِمْتُمْ ما فَعَلْتُمْ بِیُوسُفَ وَ أَخِیهِ إِذْ أَنْتُمْ جاهِلُونَ، قالُوا أَ إِنَّکَ لَأَنْتَ یُوسُفُ قالَ أَنَا یُوسُفُ وَ هذا أَخِی(6) وَ(7)

118- سَعْدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ وَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ الْحِمْیَرِیُّ جَمِیعاً، عَنْ إِبْرَاهِیمَ بْنِ هَاشِمٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ، عَنِ الْمُفَضَّلِ بْنِ عُمَرَ، قَالَ:

سَمِعْتُ الصَّادِقَ جَعْفَرَ بْنَ مُحَمَّدٍ عَلَیْهِمَا السَّلَامُ یَقُولُ: مَنْ مَاتَ مُنْتَظِراً لِهَذَا الْأَمْرِ کَانَ کَمَنْ کَانَ مَعَ الْقَائِمِ فِی فُسْطَاطِهِ، لَا، بَلْ کَانَ کَالضَّارِبِ بَیْنَ یَدَیْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ بِالسَّیْفِ(8)

119- عَلِیُّ بْنُ إِبْرَاهِیمَ، عَنْ أَبِیهِ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ، عَنْ زِیَادٍ الْمَکْفُوفِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِی عُقْبَةَ(9) الشَّاعِرِ، قَالَ:

سَمِعْتُ أَمِیرَ الْمُؤْمِنِینَ عَلِیَّ بْنَ أَبِی طَالِبٍ عَلَیْهِ السَّلَامُ یَقُولُ: کَأَنِّی بِکُمْ تَجُولُونَ جَوَلَانَ الْإِبِلِ تَبْتَغُونَ الْمَرْعَى، فَلَا تَجِدُونَهُ یَا مَعْشَرَ الشِّیعَةِ.

و رواه عن سعد بن عبد اللّه، عن محمد بن الحسین بن أبی الخطاب، عن محمد

سنان، عن أبی الجارود، زیاد بن المنذر، عن عبد اللّه الشاعر مثله(10)

120- سَعْدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ وَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ الْحِمْیَرِیُّ جَمِیعاً، عَنْ إِبْرَاهِیمَ بْنِ هَاشِمٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ، عَنِ الْمُفَضَّلِ بْنِ عُمَرَ، عَنْ أَبِی عَبْدِ اللَّهِ عَلَیْهِ السَّلَامُ، قَالَ: أَقْرَبُ مَا یَکُونُ الْعِبَادُ مِنَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ أَرْضَى مَا یَکُونُ عَنْهُمْ إِذَا افْتَقَدُوا حُجَّةَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ، فَلَمْ یَظْهَرْ لَهُمْ، وَ لَمْ یَعْلَمُوا بِمَکَانِهِ، وَ هُمْ فِی ذَلِکَ یَعْلَمُونَ أَنَّهُ لَمْ تَبْطُلْ حُجَجُ اللَّهِ عَنْهُمْ وَ بَیِّنَاتُهُ، فَعِنْدَهَا فَتَوَقَّعُوا الْفَرَجَ صَبَاحاً وَ مَسَاءً، وَ إِنَّ أَشَدَّ مَا یَکُونُ غَضَبُ اللَّهِ تَعَالَى عَلَى أَعْدَائِهِ إِذَا افْتَقَدُوا حُجَّةَ اللَّهِ فَلَمْ یَظْهَرْ لَهُمْ وَ قَدْ عَلِمَ أَنَّ أَوْلِیَاءَهُ لَا یَرْتَابُونَ، وَ لَوْ عَلِمَ أَنَّهُمْ یَرْتَابُونَ لَمَا غَیَّبَ حُجَّتَهُ طَرْفَةَ عَیْنٍ، وَ لَا یَکُونُ ذَلِکَ إِلَّا عَلَى رَأْسِ شِرَارِ النَّاسِ(11)

121- عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ الْحِمْیَرِیُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَیْنِ بْنِ أَبِی الْخَطَّابِ، عَنْ مُوسَى بْنِ سَعْدَانَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْقَاسِمِ، عَنِ الْمُفَضَّلِ بْنِ عُمَرَ، قَالَ: سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ عَلَیْهِ السَّلَامُ عَنْ تَفْسِیرِ جَابِرٍ؟

فَقَالَ: لَا تُحَدِّثْ بِهِ السُّفَّلَ، فَیُذِیعُوهُ، أَمَا تَقْرَأُ فِی کِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ: فَإِذا نُقِرَ فِی النَّاقُورِ(12)

إِنَّ مِنَّا إِمَاماً مُسْتَتِراً، فَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ إِظْهَارَ أَمْرِهِ نَکَتَ فِی قَلْبِهِ نُکْتَةً، فَظَهَرَ وَ أَمَرَ بِأَمْرِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ(13) وَ(14)


1) آیَةَ 15 وَ 16 سُورَةَ التکویر 81.

2) رَوَاهُ الصَّدُوقُ فِی الاکمال: 1/ 324 ح 1 عَنْ أَبِیهِ وَ عَنْهُ فِی الْبِحَارِ: 51/ 51 ح 26 وَ عَنْ غَیْبَةِ الطُّوسِیِّ: ص 101 وَ غَیْبَةِ النُّعْمَانِیِّ: 150 ح 7، وَ رَوَاهُ فِی الْکَافِی: 1/ 341 ح 22 وَ 23 باسناده عَنْ أم هانئ.وَ فِی الْبِحَارِ: 51/ 137 ح 6 عَنْ غَیْبَةِ النُّعْمَانِیِّ: 149 ح 6.

3) رَوَاهُ الصَّدُوقُ فِی الاکمال: 1/ 287 ح 4 عَنْ أَبِیهِ وَ عَنْهُ فِی الْبِحَارِ: 51/ 72 ح 16 وَ فِی ص 71 ح 13 عَنِ الاکمال: ص 286 ح 1 بإسناده عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْأَنْصَارِیِّ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ (ص) وَ أَوْرَدَهُ فِی کِفَایَةِ الْأَثَرِ: ص 66 وَ إِعْلَامِ الْوَرَى 424 عَنِ ابْنِ بَابَوَیْهِ.

4) رَوَاهُ الصَّدُوقُ فِی الاکمال: 1/ 288 ح 1 عَنْ أَبِیهِ وَ عَنْهُ فِی الْبِحَارِ: 51/ 117 ح 18 وَ عَنْ غَیْبَةِ النُّعْمَانِیِّ: ص 29 عَنِ الْکَافِی: 1/ 338 ح 7 عَنْ عَلِیِّ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ عَنْ مُنْذِرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ قَابُوسَ عَنْ مَنْصُورِ بْنِ السِّنْدِیِّ عَنْ أَبِی دَاوُدَ الْمُسْتَرِقِّ بِسَنَدِهِ، وَ الِاخْتِصَاصِ: 204 عَنِ ابْنِ قُولَوَیْهِ عَنْ سَعْدٍ مَعَ اخْتِلَافٍ یَسِیرٍ، وَ فِی الْغَیْبَةِ بَعْدَ قَوْلِهِ (ع): وَ یَهْتَدِی فِیهَا آخَرُونَ فَقُلْتُ: یَا أَمِیرَ الْمُؤْمِنِینَ فَکَمْ تَکُونُ تِلْکَ الْحَیْرَةُ وَ الْغَیْبَةُ، فَقَالَ: سَبْتٌ مِنَ الدَّهْرِ، وَ فِی الْکَافِی، فَقَالَ: سِتَّةَ أَیَّامٍ أَوْ سِتَّةَ أَشْهُرٍ أَوْ سِتَّ سِنِینَ، وَ عَنْ غَیْبَةِ الطُّوسِیِّ: ص 103 عَنِ الْبَرْقِیِّ، وَ عَنْ سَعْدٍ بِسَنَدٍ آخَرَ، وَ نَقَلَهُ عَنْهُ فِی بِشَارَةِ الاسلام: ص 39، وَ رَوَاهُ عَنِ الصَّدُوقِ فِی کِفَایَةِ الْأَثَرِ: ص 219 وَ رَوَاهُ الْحُسَیْنُ بْنُ حَمْدَانَ الْخَصِیبِیُّ فِی الْهِدَایَةِ: ص 173 بِسَنَدٍ یَنْتَهِی إِلَى سَعِیدِ بْنِ الْمُسَیَّبِ عَنِ الْأَصْبَغِ، وَ فِی إعلام الْوَرَى: ص 425.

5) رَوَاهُ فِی الاکمال: 2/ 393 ح 1 عَنْ أَبِیهِ وَ عَنْهُ فِی الْبِحَارِ: 12/ 194 ح 17 وَ عَنْ قِصَصِ الْأَنْبِیَاءِ (مخطوط): ص 71 وَ الْعَیَّاشِیُّ: 2/ 340 صدر حدیث 72.

6) آیة (89) و (90) سورة یوسف 12.

7) رواه الصدوق فی الاکمال: ص 144 ح 11 و 341 ح 21 و العلل: 244 ح 3 عن أبیه و عنها فی البحار:51/ 142 ح 1 و 12/ 283 ح 61، و فی البحار: 52/ 154 ح 9 عن غیبة النعمانی: ص 84 و 85 و دلائل الامامة: ص 290، و أورده فی اعلام الورى: ص 431.

8) رواه الصدوق فی الاکمال: 2/ 338 ح 11 عن أبیه و عنه فی البحار: 52/ 146 ح 69.

9) فی البحار: أبی عفیف الشاعر، و فی هامش الإکمال: أبی عقب، عفیف/ خ.

10) رواه الصدوق فی الاکمال: 1/ 304 ح 17 عن أبیه و 18 عن أبیه بسند آخر عن عبد اللّه بن أبی عقبة الشّاعر و عنهما فی البحار: 51/ 110 ح 3.

11) رواه الصدوق فی الاکمال: 2/ 337 ح 10 و ص 339 ح 16 مع اختلاف السّند و عنهما فی البحار: 52/ 145 ح 67.و عن غیبة النعمانی: ص 83 و غیبة الطوسی: ص 276. و أورده فی الکافی: 1/ 333 ح 1، و اعلام الورى:ص 431 باختلاف یسیر فی المتن.

12) آیة 8 سورة المدّثر 74.

13) فی البحار و المصادر الاخرى: فظهر فقام بأمر اللّه عزّ و جل.

14) رواه الصدوق فی الاکمال: 2/ 349 ح 42 عن أبیه و فی البحار: 52/ 284 ح 11 عن غیبة الطوسی: 103 و رجال الکشی: 192 ح 338، و أخرجه فی البحار: 2/ 70 ح 29 عن رجال الکشّی: 103، و فی البحار: 51/ 57 ح 49 عن غیبة النعمانی:ص 187 باختلاف یسیر بأسانیدهم عن المفضل، و أورده الکلینی فی الکافی: 1/ 343 ح 30.